لم يعد مشهد دييجو سيميوني وهو يصرخ بحماس على خط الملعب مصدراً للإلهام كما كان، بل أصبح يثير غضب جماهير أتلتيكو مدريد التي ترى فريقها ينهار ببطء.
فبعد ثلاث جولات فقط على بداية الدوري الإسباني، يجد "التشولو" نفسه في قلب عاصفة من الانتقادات لم يسبق لها مثيل، مع نتائج مخيبة، وأداء باهت، واتهامات حساسة بالمحاباة والمجاملة على حساب مصلحة الفريق عقب التعادل مع ألافيش في الجولة الثالثة، فهل هي مجرد كبوة بداية موسم، أم أنها بداية النهاية لحقبة تاريخية؟









