بعد الانتصار الصعب على الإكوادور في الجولة الماضية من تصفيات كأس العالم 2026، قرر المنتخب البرازيلي ترك جماهيره في حالة من القلق في الظهور الأخير بالتوقف الدولي.
الفريق عاد إلى طريق التعثرات من جديد، بالخسارة خارج ملعبه أمام باراجواي بهدف دون رد، لتزداد التساؤلات والشكوك حول المدرب دوريفال جونيور وفريقه.
هدف أصحاب الأرض جاء عن طريق دييجو جوميز، ليدفع البرازيل نحو التراجع إلى المركز الخامس بترتيب التصفيات وفي رصيده 10 نقاط، بفارق 8 نقاط كاملة عن الأرجنتين المتصدر.
الهزيمة ليست صدفة أو حدث عارض للبرازيل، بل هي مجرد استمرار للحالة المزرية التي يعيشها السيليساو تحت قيادة دوريفال..
الموضوع يُستكمل بالأسفل