في تاريخه الطويل، لم يتردد نادي برشلونة في التضحية بألمع جواهره لأسباب مالية أو فنية، فمن الظاهرة رونالدو إلى ريفالدو وحتى ليونيل ميسي، قائمة النجوم الذين تم التخلي عنهم طويلة ومؤلمة.
وفي الساعات الأخيرة من سوق الانتقالات الصيفي، كاد النادي أن يضيف اسمًا جديدًا لهذه القائمة، حيث اتخذ لاعب الوسط الشاب فيرمين لوبيز قراره النهائي بالبقاء، رافضًا محاولات الإدارة لبيعه وعرضًا من نادي تشيلسي الإنجليزي.
هذا القرار لم يكن مجرد اختيار رياضي، بل كان تمسكًا بحلم "لاماسيا" في وجه ضغوط مالية كشفت عن رغبة الإدارة في التضحية بأحد أبرز مواهبها لسداد ضمانات مالية قدمها أعضاؤها من جيوبهم الخاصة.
.png?auto=webp&format=pjpg&width=3840&quality=60)




.jpeg?auto=webp&format=pjpg&width=3840&quality=60)



