لا يزال داني ألفيش في السجن، حيث يتم التحقيق معه في قضية اغتصاب فتاة تبلغ من العمر 23 عامًا، خلال أحداث يوم 30 ديسمبر 2022 الماضي، في ملهى ليلي معروف في برشلونة .
دينورا سانتانا طليقة اللاعب البرازيلي، ووالدة أطفاله والمسؤولة عن إدارة بعض ممتلكاته زارته مؤخرًا في سجن كتالونيا.
وقالت زوجته السابقة لمجلة "إل بريديكو" الإسبانية: "إنه بخير ويظل قوياً ويحافظ على ثباته بشكل جيد".
وأضافت: "كنت أرغب في زيارته لأتحدث عن الأطفال وتعليمهم، إنه وضع معقد بالنسبة لهم، ويجب أن نتذكر أن داني لديه عائلة وليس كل ما يقال صحيحًا".
وواصلت: "هذا شيء يؤثر بشدة على حياة الأطفال، أنا أم وعندما يعاني الأطفال تعاني الأم أيضًا".
ليس لدى دينورا أي شكوك حول براءة ألفيش، حيث أوضحت اعتقادها أن زوجها السابق بريء وأن محادثتهما داخل السجن لم تُغير رأيها.
وأوضحت: "لم أسأله عن الأحاديث المختلفة الموجودة هناك لأننا نعلم أنه بريء، لا توجد أسئلة حول هذا أنا وأبناؤه نؤمن ببراءته ومتأكدة من أنه سيثبت براءته وكل شيء سيكون على ما يرام".
