تجاوز النجم البرازيلي داني ألفيش، لاعب برشلونة السابق، أزمته الأخيرة وبدأ في تصحيح مسار حياته بعد عامين مريرين قضى 14 شهرًا منهم خلف القضبان.
وكانت محكمة برشلونة أفرجت عن ألفيش، قبل شهر بكفالة تقدر قيمتها بـ"مليون يورو"؛ حتى الفصل النهائي في الاستئناف ضد حبسه 4 سنوات ونصف، بتهمة الاغتصاب.
واستعاد ألفيش علاقته بزوجته عارضة الأزياء الإسبانية جوانا سانز، بعد أن توترت كثيرًا وكان الثنائي في طريقهما للانفصال بسبب قضية اتهامه باغتصاب فتاة في ملهى ليلي والحكم بحبسه.
ونشرت "جوانا" عبر حسابها الشخصي بموقع "إنستجرام"، صورة لأيديهما متشابكتين، في إشارة إلى عودتهما مرة أخرى ونهاية الأزمة.
والتقطت مجلة "Gossip Diez Minutos" صورًا للزوجين في شوار مدينة برشلونة وهما يسيران جنبًا إلى جنب، ويرتديان نفس الملابس التي كان ألفيش يرتديها لإبلاغ ضابط المراقبة.
وكان من المقرر أن ينفصل الثنائي بعد أن أعدت جوانا سانز أوراق الطلاق، لكن لم يكن هناك تأكيد على ذلك، كما أن العارضة الإسبانية شهدت أمام المحكمة لصالحه.



