تأمل لورين جودمان في إعادة بناء علاقة فعالة مع صديقها السابق ووالد ابنيها، كايل ووكر، لأن نجل نجم مانشستر سيتي لم يعد "يصدق الأعذار" لغيابه.
وقالت لوري جودمان لموقع "كلوزر": "آمل أن يعود والدهم إليهم ويستمر في بناء العلاقات معهم، أتمنى من أجل كايل أن يكون ذلك عاجلاً وليس آجلاً، لأن كايرو بدأ يفهم الآن ويسأل عن والده وبدأ يدرك أنه ربما يكون هذا هو اختياره (ألا يكون موجودًا) أقول دائمًا إن الأب مشغول بلعب كرة القدم، لكنه لم يعد يصدق أعذاري بعد الآن".
وأردفت: "آمل أن نتمكن جميعًا من المضي قدمًا والقيام بما هو مناسب لجميع الأطفال، لدي إيمان وآمل في بناء الجسور من أجل كايرو وكينارا، لأنه في نهاية المطاف، نتشارك طفلين رائعين معًا والحياة قصيرة جدًا".
وجدت جودمان نفسها تتصدر الكثير من العناوين غير المرحب بها على مدار الأشهر الـ 12 الماضية، لكنها تصر على أنها تريد الأفضل فقط لطفليها، وأضافت: "كان العام الماضي صعبًا للغاية، من الجنون الاعتقاد في هذا الوقت من العام الماضي أن التداعيات لم تبدأ بعد".
"اتهمني بالتحرش وهددني في رسائله" .. لورين جودمان تبدد الشائعات عن علاقتها المثيرة مع كايل ووكر
وتابعت: "لقد اتفقنا على التعامل مع الأمر على انفراد من أجل الأطفال، لكن الأمر لم يكن بهذه الطريقة. لقد كان الأمر مرهقًا عاطفيًا ومن الصعب بالنسبة لي إدارة التغيير بالنسبة للأطفال أيضًا".
وأكدت: "الجزء الأصعب هو عندما يبكي كايرو على والده، لا أعرف ماذا أقول لأنني لا أريد أن أقول أي شيء سلبي عن والده، لا توجد أعذار، الأطفال أبرياء ويجب أن يأتوا أولاً”.
تأتي هذه التطورات في الوقت الذي عانى فيه ووكر من إساءات عنصرية عقب هزيمة مانشستر سيتي من يوفنتوس في دوري أبطال أوروبا 2-0، إساءات أدانها النادي وأعلن دعم ووكر حيالها.