"هدفي هو الوصول لألف هدف في مسيرتي" .. عبارة تتردد على مسامعنا مع كل مبارة يشارك بها القائد البرتغالي كريستيانو رونالدو منذ الموسم الماضي، بعدما كشف عن حلمه الشخصي أمام كل ما يطالبه بالاعتزال بعد وصوله لعام 40.
هو لا يواصل مداعبة الساحرة المستديرة، لمجرد اللعب، إنما لا يزال لديه أهداف يريد تحقيقها، ليس شرطًا أن تكون جماعية، بل ربما أصبح فردية أكثر من أي وقتٍ مضى، كون اعتزاله أصبح أقرب كذلك.
لكن رغم اقتراب منتخب البرتغال من التأهل لنهائيات كأس العالم 2026 إلا أن قائده كريستيانو رونالدو لا يعيش أفضل فتراته على المستوى الفردي، تحديدًا بعد مواجهة أيرلندا..
تلك المباراة التي أقيمت في 13 من نوفمبر الجاري، بين البرتغال وأيرلندا ضمن الجولة الخامسة وقبل الأخيرة من التصفيات الأوروبية المؤهلة لكأس العالم 2026، والتي شهدت أول حالة طرد في مسيرة الدون الدولية.
.jpg?auto=webp&format=pjpg&width=3840&quality=60)
