في الوقت الذي أصبح إقدام اللاعبين الأجانب على الانتقال للدوريات العربية، حاصةً الخليجية منها أكثر من ذي قبل، هناك هجوم كبير يتعرض له بعض هؤلاء النجوم من إعلام بلادهم أو مدربي منتخباتهم الوطنية.
الهجوم الدافع من ورائه هو الأسباب الفنية، فالفوارق الفنية كبيرة بين الدوريات العربية ونظيرتها الأوروبية، وإن كان الدوري السعودي قد وضع خطة ليكون ضمن أفضل 10 دوريات بالعالم خلال السنوات المقبلة، لكن بعض أجانبه لم يسلموا أيضًا من النقد.
ويظن أولئك أن الأموال هي الدافع الأول لموافقة هؤلاء اللاعبين على اللعب في الخليج تحديدًا، رغم أن جميع من لعب في هذه الدوريات أكدوا مرارًا وتكرارًا على أنها ليست السبب الأول للموافقة على العروض العربية.
وفي السطور التالية نستعرض أبرز من تعرضوا للهجوم بعد انتقالهم للدوريات العربية من أجانب أو عرب عادوا للدوريات العربية بعد تجارب أوروبية..