Zahera Adel

زهيرة عادل

Head of Saudi Team

لأنني شخص يعشق الكتابة، ويعبر بها عن مشاعره أكثر من أي شيء آخر، اخترت هذا الطريق لأكتب عن إحدى المجالات التي أعشقها .. الرياضة وبالتحديد كرة القدم!

كلية الألسن؟ مجال الترجمة؟ .. لا! هذا سيقودني إلى ترجمة نصوص كُتّاب آخرين، أما أنا فأريد التعبير عما أراه أنا شخصيًا .. فابتعدت عن مجال دراستي، واتجهت إلى الصحافة الرياضية في أواخر عام 2015.

بدأت رحلتي مع "جول" في 2017، حيث أصبحت متخصصة في كتابة التحليلات التكتيكية، مقالات الرأي والتقارير المتنوعة الخاصة بالدوري السعودي بجانب التغطية الخبرية بالطبع، بعد فترة من العمل في الدوري المصري. 

ومع اكتساب خبرات أكثر انضمت الدوريات الأوروبية لتغطيتي الصحفية، ووسط كل ذلك أخذت "الرياضات الشهيدة" حيزًا من كتاباتي، لكنها لم تستمر طويلًا بحكم أن الساحرة المستديرة هي الرياضة الأكثر جماهيرية، وهي شغفي الأول في الأساس.

وعن بدايتي كمشجعة، فكانت منذ كأس أمم أفريقيا مصر 2006، حيث كنت أشارك أبي متابعة مباريات مختلف المنتخبات، ومن بعده المشاركة التاريخية للأهلي في كأس العالم للأندية 2006، ثم استمر الشغف ليومنا هذا.

أما عن الفرق التي أشجعها، فهي الأهلي في مصر، الاتحاد في السعودية، وأميل لريال مدريد في أوروبا.

وبشأن اللحظات التي لا تنسى بالنسبة لي .. المشترك بين أغلبها أن أبطالها محمد أبوتريكة وعام 2006، سواء لجزائيته الأخيرة في شباك كوت ديفوار في نهائي كأس أفريقيا، أو هدفه القاتل في الصفاقسي بدوري الأبطال، وثنائيته في كلوب أمريكا التي قادت الأهلي لحصد برونزية المونديال.

ومن ينسى "نطحة زيدان" الشهيرة لماركو ماتيراتزي في نهائي المونديال!

كذلك لا أنسى هدف سالم الدوسري في الفوز التاريخي للمنتخب السعودي أمام نظيره الأرجنتيني في كأس العالم 2022، أيضًا لحظة تتويج الاتحاد بطلًا للدوري السعودي 2023 بعد غياب 14 عامًا. 

أخيرًا، أتشرف بمتابعتكم على حساباتي بمواقع التواصل الاجتماعي عبر الروابط التالية..

بقلم زهيرة عادل
  1. فيديو | الدوري الفرنسي يحتفل بتأهل سعود عبدالحميد للمونديال بـ"طريقة كوميدية" .. ورينارد على غرار ميسي

    الاحتفالات الليلة بالصقور الخضر من كل حدب وصوب، حيث تأهلوا للمرة السابعة في تاريخهم لكأس العالم، وهي المرة الثالثة بالنسبة للجيل الحالي بعد عامي 2018 و2022..