يمر ليونيل ميسي، أسطورة برشلونة، بفترة صعبة مع النادي الكتالوني خلال الفترة الحالية، إذ حاول اللاعب الرحيل في الصيف الماضي لكن أُجبر على البقاء، ويخطط للمغادرة في أسرع وقت ممكن.
مانشستر سيتي مهتم بالتعاقد معه ونزع انتمائه الكامل عن برشلونة، كما أنّ اللاعب قد يرحل إلى باريس سان جيرمان أو يعود إلى مسقط رأسه في الأرجنتين.
نهاية مسيرة ميسي مع برشلونة باتت أقرب من أي وقت مضى، وسوف تسير الأمور بأسوأ طرق ممكنة، فربما يكون الشهر الحالي آخر فتراته في "كامب نو" أو ربما ينتظر حتى يونيو ليغادر دون توديع أن احتفاء.
هل ميسي بدعًا من الأساطير؟ هل نهاية دييجو مارادونا أو يوهان كرويف أو الظاهرة رونالدو وغيرهم كانت أفضل منه؟ أم أنّ أغلب نجوم كرة القدم عانوا في آخر أيامهم؟












