رغم أن الحديث لا يزال مبكرًا حول كأس العالم 2026، ولكن أسطورة مثل ليونيل ميسي، لا يمكن أن يقول "لا أريد أن أكون عبئًا على المنتخب".
ليونيل سكالوني، المدير الفني لمنتخب الأرجنتين، أوفى بوعده، وأشرك ميسي في "ودية" أنجولا، بل وجعله يستهل المباراة منذ بدايتها، على ملعب 11 نوفمبر، الذي يشهد احتفال الأنجوليين بيوم الاستقلال، وأي احتفال يشهده أمام أبطال العالم، بقيادة واحد من أساطير كرة القدم، بل وأفضلهم في نظر البعض.
وحقق منتخب الأرجنتين فوزًا على أنجولا بنتيجة (2-0)، عن طريق لاوتارو مارتينيز وليونيل ميسي في الدقيقتين 43 و82، فيما احتفل رئيس الدولة المضيفة بالقائد الأرجنتيني، عندما أهداه قميصًا موقعًا، في ليلة الاحتفال بمرور 50 عامًا على الاستقلال.
ميسي ترك بصمته في اللقاء، ولكنه نجا من مجازفة سكالوني، في نقاط حول أداء "البرغوث" والمباراة بشكل عام، يمكن أن نستعرضها على النحو الآتي..





