يعيش نجوم الدوري الإنجليزي الممتاز في حالة من القلق المتزايد، لا يقتصر على ضغوط المباريات والمنافسة الشرسة داخل المستطيل الأخضر، بل يمتد إلى ما هو أخطر: أمنهم الشخصي وأمن عائلاتهم داخل منازلهم. فظاهرة "لصوص يوم المباراة"، التي تستهدف منازل اللاعبين الفاخرة أثناء غيابهم لخوض المباريات، دفعت الكثيرين منهم إلى اتخاذ إجراءات أمنية استثنائية.
أحدث المنضمين إلى هذه القائمة هو مدافع إيفرتون الأيرلندي الشاب، جيك أوبراين، البالغ من العمر 24 عامًا، الذي قرر الاستثمار في كلب حراسة مدرب خصيصًا، ليحذو بذلك حذو زميله في الفريق جاك جريليش، ونجوم آخرين مثل رحيم ستيرلينج وماركوس راشفورد، في محاولة يائسة لاستعادة الشعور بالأمان المفقود.


