ربما تبقى كلمة شوكروس مدافع ستوك سيتي تعنون تساؤلات الكثيرين حول ليونيل ميسي، الرجل الذي وضع شرطًا للبرهنة على جودة ميسي، الذي لم يشفع له كل ما قدمه ليصبح الأفضل في العالم. لماذا؟ لأننا لم نره في ليلة ماطرة على ملعب بريطانيا ستاديوم.
هذه الفرضية يضعها العديد من المشجعين لريال مدريد والكارهين لميسي في المطلق، البعض يفضل رونالدو عليه لأنه خاض العديد من التحديات، بينما اكتفى ليو بتجربة واحدة ساعده فيها جوارديولا وتشافي وإنييستا ثم نيمار وسواريز ومنظومة برشلونة. هكذا يقولون هم، هذه ليست كلماتنا بكل تأكيد.
في 2014 زادت الأزمات على ميسي في برشلونة بسبب قصة التهرب الضريبي، تلك التي وضعته كمحور اتهام ليتردد رفقة والده على الذهاب إلى المحاكم.
هذه الأزمات عززت من احتمالية رحيله عن الفريق الكتالوني، وفي ذلك التوقيت، كان تشيلسي على رأس قائمة المهتمين بخدمات البرغوث الأرجنتيني، وأبرز المرشحين لحسم الأمور في حال قرر ليو الرحيل بالفعل.
وقتها كان جوزيه مورينيو ينهي موسمه الأول في الولاية الجديدة مع البلوز، ويستعد لتدعيمات أكبر بعد موسم أول صفري، فماذا لو ليونيل ميسي نفسه أحد هذه التدعيمات؟








