لا تزال مسيرة نواف العقيدي، حارس مرمى الفريق الأول لكرة القدم بنادي النصر، تشهد الكثير من التقلبات؛ فهو الحارس الذي يقاتل من أجل مقارعة الأسماء الأجنبية، ويتمرد دومًا على مقاعد البدلاء.
الحارس الشاب الذي أثبت نفسه مبكرًا مع المنتخب السعودي "الأولمبي"، وقاده لحصد كأس آسيا تحت 23 عامًا، والفوز بجائزة أفضل حارس في البطولة، لا يزال منافسًا شرسًا على مقعده في النصر، رغم توالي الحراس الأجانب على قائمة العالمي.
ورغم ذلك، إلا أن مسيرة العقيدي تأثرت كثيرًا مع النصر والمنتخب السعودي، بسبب الإصابة والإيقاف، كما صنع الحارس الشاب "لغزًا" محيرًا لم يتم الإجابة عليه، بشأن استبعاده من المشاركة في دوري أبطال آسيا.
وفي نقاط، نستعرض أبرز المحطات "الصعبة" التي مرّ بها نواف العقيدي، في سبيل ضمان مكان في صفوف النصر والمنتخب الأول..




