أشار روبرتو إلى أنه يشعر بالفخر الشديد بالطريقة التي يكرّم بها جمهور ريال مدريد والده في الدقيقة السابعة من كل مباراة في سانتياجو برنابيو، مؤكدًا أن هذه اللحظة تحمل مزيجًا من المشاعر الإيجابية التي لا تزال تحرك مشاعره كأنها تحدث لأول مرة.
ومع ذلك، تحدث عن التحديات التي يواجهها عبر وسائل التواصل الاجتماعي، حيث يرسل بعض الأشخاص رسائل مسيئة وصورًا معدلة للحادث الذي أنهى حياة خوانيتو، قائلًا: "لم يعجبني رؤية والدي يُهان، مواقع التواصل الاجتماعي أصبحت أرض خصبة لهذا النوع من الهجمات".
وأوضح أن هذه الرسائل على الرغم من أنها لا تؤثر عليه بشكل عميق، إلا أنها تظل مزعجة، قائلًا: "تلقيت رسائل مزعجة للغاية بشكل متكرر، وخاصة من مشجعي أتلتيكو مدريد. على الرغم من أنها لم تؤثر علي بشدة، إلا أنها كانت مؤلمة".