في فصل جديد من فصول نتائجه المخيبة هذا الموسم، سقط أتلتيكو مدريد في فخ التعادل المرير بهدف لكل فريق أمام مضيفه ريال مايوركا المتعثر، في مباراة كانت في متناول اليد حتى دقائقها الأخيرة.
الضربة القاضية لم تأتِ من نجم كبير، بل من مصدر غير متوقع على الإطلاق، وهو الشاب يان فيرجيلي، لاعب برشلونة السابق، الذي احتاج دقائق معدودة فقط بعد نزوله كبديل ليصنع هدف التعادل القاتل، ويؤكد أن أزمة فريق المدرب دييجو سيميوني أعمق بكثير من مجرد سوء حظ عابر.









