في معركة كرة القدم المستمرة ضد العنصرية، شاهدنا دموع نجوم بحجم فينيسيوس جونيور تسيل أمام العالم، وهي دموع تُمثل انتصارًا مؤقتًا للكراهية، لأنها الدليل على أن الإساءة قد أصابت هدفها وآلمت ضحيتها.
لكن من قلب جيل جديد، يظهر شاب لم يتجاوز الثامنة عشرة، لامين يامال، ليقدم استراتيجية قد تكون البلسم لتلك الدموع، إنه لا يواجه الصراخ بالصراخ، بل بالصمت المدروس واللامبالاة القاتلة التي تجعل العنصرية تفشل في تحقيق غايتها الأسمى: التأثير.








