كين وإيركسن وصفقات محتملة لبوتشينيتو في باريس سان جيرمان

قلب الدفاع الأرجنتيني يملك من الإمكانيات الفنية ما يمكنه من أن يكون ضمن الأفضل في العالم بذلك المركز، لكنه فقد فرصته على التطور برحيل بوتشيتينو عن صفوف توتنهام، ثم رحل لفياريال في أكتوبر الماضي.

كأحد مشاريع المستقبل قد يعيد بوتشيتينو اللاعب لصفوف فريقه ليعمل معه من جديد ويمنحه الإضافة التي كان يبحث عنها ليستمر تطوره ويصبح أحد أعمدة مشروعه في باريس سان جيرمان خلال السنوات المقبلة له في النادي الفرنسي.

نجل بوتشيتينو يعذب نجوم باريس في المران الأول

لن ينسى سيسينيون أن بوتشيتينو كان أول من منحه الفرصة للظهور للنور رفقة توتنهام، كذلك لن ينسى الأرجنتيني أن اللاعب الشاب منحه أكثر مما كان يحتاج في أرض الملعب.

وبالرغم من وجود أكثر من عنصر في مركز الظهير الأيسر في باريس سان جيرمان إلا أن شخصية سيسينيون الفنية المتفردة في الشق الهجومي تمنحه أفضلية على أي لاعب آخر.

النجم الدنماركي لاعب فريق إنتر الحالي يعد الأكثر مشاركة في المباريات بتاريخ المدرب الأرجنتيني منذ أن بدأ مسيرته التدريبية.

بالرغم من عمره، إلا أن ضمه لباريس سان جيرمان يجب أن يكون سهلًا في ظل مشاكله المكررة في إنتر، بالإضافة لذلك سيكون إضافة فنية مذهلة للنادي الفرنسي.

كما هو الحال بالنسبة لوانياما كان جازانيجا ضمن هؤلاء الذين عملوا مع بوتشيتينو في مكانين مختلفين.

وبجانب الميزة الخاصة بتاريخ المدربين سويًا إلا أن للحارس الأرجنتيني ميزة إضافية في ظل المشاكل المتكررة في مركز حراسة المرمى بباريس سان جيرمان، سيكون وجوده مطمئن للمدير الفني الجديد كبديل على المقاعد بجواره.

النجم الكيني يملك حالة فريدة مع نظيره ماوريسو بوتشيتينو، فكان ضمن قلة قليلة من نجوم العالم الذين عملوا مع المدرب الأرجنتيني في ناديين. 

وانياما لعب مع المدير الفني الحالي لباريس سان جيرمان في ساوثامبتون وعندما انضم لصفوف توتنهام قرر أن يأتي به لصفوف النادي اللندني، وقد يتفرد بكونه الوحيد الذي عمل معه في ثلاث أماكن لو ضمه لباريس سان جيرمان.

كما كان محمد ناجي جدو في كأس الأمم الإفريقية عام 2008 وجدنا لوكاس مورا هو البديل السوبر في تشكيل بوتشيتينو عندما انضم لتوتنهام قبل عامين.

مورا لن يكلف باريس سان جيرمان الكثير بسبب عقده وعمره، وسيكون بديل مثالي يضيف الكثير من العمق لتشكيل الفريق.

النجم الإنجليزي هو أحد أهم إنجازات ماوريسيو بوتشيتينو في صفوف توتنهام ويملك علاقة رائعة بالمدرب الأرجنتيني.

لو انضم هاري كين لتوتنهام لن يكون هناك أي فريق لديه القدرة على الوقوف في وجه القوة الهجومية للفريق.

راموس في فريق العام من صحيفة "ليكيب" وميسي يغيب!