كأس العالم 2018 | أشهر 10 احتفالات وأغاني مشجعي المنتخبات في التاريخ

Iceland captured the hearts of fans across the continent when they progressed to the quarter-finals of their first major tournament finals at Euro 2016.

Iceland drew with Portugal and Hungary and got the better of Austria in the group stage before eliminating England in the last-16 to assert a reputation as the brave warriors of the tournament capable of punching above their weight.

They were accompanied by a confident and boisterous support who, much like the team, made themselves known despite their miniscule reputation and numbers with the resounding and encapsulating Thunderclap.

The sight of the players leading the synchronised accelerating claps was inspirational to all watching but the country took it to another level when they gave the team a heroes' welcome with another incredible demonstration in Reykjavik upon their return.

ظهر هذا الهتاف لأول مرة في بلجيكا، وكان مرحاً وجذاباً وبه قدراً من السعادة، ثم رأى الإسبان بعد ذلك تخليده عن طريق غناء مانولو إيسكوبار أغنيةً تحمل هذا الإسم.

أصبحت الأغينة بعد ذلك جزءاً من التشجيع الرسمي للمنتخب، وكانت لها شعبيةً كبيرةً خلال العصر الذهبي للكرة الإسبانية.

خلال هذه الفترة، حصل الماتادور على اليورو مرتين وكأس العالم مرةً واحدة، وعاش المشجعين الإسبان أياماً رائعةً وانتشرت أغنيتهم الرسمية عاشت إسبانيا بشدة في جميع أنحاء العالم.

قام جماهير إيطاليا بصنع نشيداً جديداً لمنتخب بلادهم اقتبصوه من هتافهم الشهير "كامبيوني ديل موندو".

بعد أن فاز الآتزوري بكأس العالم 2006، جابت الاحتفالات جميع أنحاء أوروبا، وكان على رأسها هذا الهتاف.

نشأت هذه الأغنية في بلجيكا، وتعرف عليها الإيطاليون عندما زارهم مشجعي كلوب بروج، فأعجبوا بها ووصل هذا الإعجاب إلى بعض اللاعبين مثل فرانشيسكو توتي.

لم يشارك ويل جريج مع آيرلندا الشمالية في يورو 2016، لكن اسمه خُلد في البطولة بسبب هتافات جمهور منتخب بلاده بخصوصه.

في عام 1996 غنى جالا أغنية "تحررت من الرغبة"، وانتشرت هذه الأغنية عندما قرر نجم ويجان تشجيع منتخب بلاده عن طريق غناءها على اليوتيوب في فترة كأس أمم أوروبا.

انتشرت هذه الأغنية بين مشجعي آيرلندا الشمالية، ومع الأجواء المرحة مثل الرقص والقفز في فرنسا، خلد التاريخ احتفالاتهم.

واجه منتخب إيطاليا اسكتلندا في تصفيات يورو 2008، وتألق لوكا توني في هذا اللقاء وسجل هدفين كان لهما الفضل في وصول الآتزوري للبطولة، لكن المشجعين المجروحين وجدوا طريقةً للنيل من الطليان، وهي السخرية من بعض أحداث في تاريخهم.

من المعروف أن الطبق الإيطالي الأشهر هو البيتزا، وهذا الطبق يحبه معظم شعوب العالم ويتناولوه بشكله المعروف، لكن الاسكتلنديون لا يفعلون ذلك، بل يغمروا البيتزا بخلطةٍ ما ويقومون بتقليبها حتى تتغير طبيعتها، وهذا التصرف يؤدي إلى انسداد الشرايين.

تعتبر صرخة المعارك في أمريكا الجنوبية مذهلةً ومدهشة، واصبحت مفضلةً في البطولات الدولية الأخيرة، ونالت إعجاب الكثيرين في كأس العالم 2014.

اشتهر مشجعي منتخب تشيلي بصرخة المحارب، وبعد أن فشلوا في الوصول للمونديال الحالي، فبالتأكيد سيفتقدهم كل عشاق كرة القدم في جميع أنحاء المعمورة.

هذا الهتاف الأيقوني هو دعوةً لكل الفرنسيين للتوحد خلف منتخب بلادهم أينما ذهب، وكثيراً ما كان له الفضل في حضور المشجعين لمؤازرة الديوك بقوة، حتى لو لم يكن منتظر منهم شئ.

سيتواجد هذا الهتاف في الأراضي الروسية بكل تأكيد هذا الصيف، حيث يشارك بطل العالم السابق في كأس العالم، وبالتأكيد سيؤازره جميع عاشقيه ومشجعيه ليس في فرنسا وحسب، بل في جميع أنحاء العالم.

هناك تاريخ طويل من الصراع بين الأرجنتين والبرازيل، وهذا الصراع امتد إلى خارج الملعب ووصل إلى المدرجات والمشجعين.

يتبادل مشجعي المنتخبات الهتافات والأغاني، وهذه الأغاني قد تحمل قدراً من التهكم، وأشهر هذه الأغنيات هي ظهور القمر الأزرق، والتي ألفها عشاق الآلبيثيلستي كرد على مشجعي السليساو الذين يغنون القمر السئ ظهر.

لايزال الأرجنتينيون يحملون ذكرى فوزهم على الجار اللدود في دور الـ16 من كأس العالم 1990 بهدفٍ نظيف، وبعد بزوخ نجم ميسي، أصبحوا متأكدون من حصولهم على المونديال مرةً ثانية، كتأكدهم من أن مارادونا أفضل من بيليه.

هناك ثقافة تشجيع أمريكية محببة يمكن أن نتعرف عليها من خلال نشيدهم الأشهر لتشجيع منتخب بلادهم.

يقوم شخصاً واحداً بالصراخ مرةً تلو الأخرى: "أعتقد أننا سنفوز"، ثم يقوم جميع المشجعين بترديده بحماسٍ يهز أركان الملعب، ويستمر هذا التشجيع طوال المباراة.

يمتلك مشجعو منتخب البرازيل الكثير ليفخروا به، وعندما يقومون بحضور إحدى مباريات منتخبهم عادةً ما يقوموا بالغناء وتذكر هذه الأشياء الجميلة.

يمتلك مشجعو السليساو نكهتهم الخاصة في جميع البطولات، فهم يعرفون باللون الأصفر الذي يكسوا الملعب عندما يلعب السامبا، كما أن رقصاتهم وهتافاتهم وأغانيهم تميزهم عن غيرهم.

"أنا برازيلي، وأنا فخور بذلك، وأحب ذلك" هذه هي كلمات الأغنية التي ستتبع نيمار ورفاقه أينما ذهبوا في روسيا.