الكلاسيكو لن يكون كما كان دون كريستيانو رونالدو وليونيل ميسي، هذه هي الحقيقة الثابتة التي يجب على الجميع أن يقبل بها قبل أن نشاهد أول مباراة دون الثنائي.
لكن كما كان الحال من قبل في رحيل مارادونا ورونالدو الظاهرة ورونالدينيو وفيجو وكارلوس ودي ستيفانو وكرويف وغيرهم من النجوم، ستتجاوز الجماهير تلك المرحلة.
من قد لا يتجاوز رحيل ميسي ورونالدو هم المعلنون الذين كانوا يقيمون الحملات الإعلانية للترويج للمباراة على وجود ميسي ورونالدو.
القيمة السوقية للثنائية وحجم المتابعين الخاصين بهم من خارج جماهير برشلونة وريال مدريد كانا يضمنان للشركات المعلنة النجاح بمجرد ظهورهما.
لكن الآن وبعد رحيلهما، من يستطيع أن يقود الترويج لمباراة الكلاسيكو بنفس النجاح الذي ظهر به الثنائي على مدى عقد ونصف من الزمن؟ ذلك ما سنحاول استعراضه فيما يلي:






