لم يهدد ألونسو ماضي أنشيلوتي مع ريال مدريد فقط، وإنما يهدد مستقبله كذلك مع منتخب البرازيل، بسبب سياسته في غرفة الملابس.
ما زال فينيسيوس -الذي بذل جهدًا كبيرًا أمام إسبانيول- بعيدًا عن أفضل مستوياته مع ريال مدريد، حيث يفتقد الكثير من الثقة في نفسه، منذ توهج كيليان مبابي مع الفريق، وكذلك جلوسه في أكثر من مناسبة على مقاعد البدلاء (دخل بديلًا في مباراتين ولم يكمل أي من مبارياته الثلاثة الأساسية للنهائي).
أما رودريجو فلم يعد يشعر بأهميته في الفريق مع ألونسو، الذي يفضل عليه الفتى الصغير ماتانتونو، وصار يستبدله بفينيسيوس.
كذلك، أظهرت إحدى اللقطات مدى "الحالة السيئة" لإندريك الذي قدم مستويات مميزة مع أنشيلوتي في الموسم الماضي، قبل أن يجمّده ألونسو تمامًا لصالح المهاجم الإسباني الشاب "جارسيا".