Getty Imagesنجح أياكس مساء الثلاثاء في مواصلة المشوار وأقصى عملاقاً آخراً بعد ريال مدريد في صورة يوفنتوس من دوري الأبطال، ليبلغ نصف نهائي المسابقة بعد طول غياب.
وتعود المرة الأخيرة التي وصل فيها أياكس لهذا الدور لموسم 1996 - 1997 بجيل ذهبي صنع ربيع الكرة الأوروبية والعالمية ذلك الحين، ولكن الكثير تغير منذ ذلك الوقت وحتى الآن على الصعيد الفردي والجماعي في كرة القدم، وهو ما يستعرضه التقرير التالي.
Getty Images
Getty
Getty Images
Getty
(C)Getty Imagesفي 1997 كان ميسي يبلغ من العمر 11 عاماً ولم يكن بعد غادر الأرجنتين نحو برشلونة، إذ كان طفلاً موهوباً بدأ يلفت الأنظار في نيوز أولد بويز، ولكن يعاني من مشاكل صحية وجسدية تعوق نموه.
أما كريستيانو رونالدو في ذلك التوقيت كان لا يزال شاباً يافعاً في صفوف ناسيونال بالبرتغال.
Getty Imagesفي تسعينيات القرن الماضي كانت الأندية الإيطالية هي الحاكم بأمره في سماء الكرة الأوروبية، يوفنتوس بلغ نهائي البطولة ذلك الموسم، كما كان حاملاً للقب على حساب أياكس نفسه، بينما كأس الاتحاد الأوروبي فاز بها شالكه على حساب إنتر.
وقتها كان الدوري الإيطالي هو الأقوى والأكثر تنافسية وتسيطر أنديته على الألقاب الأوروبية ويهدف نجوم اللعبة للانتقال إليه، عكس الوقت الحالي الذي يتسيده الإسبان وأصبح فيه البريميرليج الأفضل عالمياً
Getty
Getty Images
