بعد موسمين ونصف صاخبين شهد فيهما الدوري السعودي حضورًا عالميًا غير مسبوق بفضل وصول كريستيانو رونالدو، تلوح في الأفق ملامح "كارثة" حقيقية قد تتجاوز مجرد خسارة النقاط في المباريات أو تراجع المتابعة التلفزيونية.
فمع تزايد الحديث عن احتمالية رحيل الأسطورة البرتغالية عن الأراضي السعودية، تتخوف الأوساط الرياضية والاقتصادية من عواقب وخيمة قد تنسف جزءًا كبيرًا من الطفرة التي شهدتها كرة القدم السعودية مؤخرًا.





