في صيف 2025، أبرمت إدارة نادي الهلال، صفقة من العيار الثقيل، حينما تعاقدات مع المدرب الإيطالي سيموني إنزاجي، من أجل قيادة الفريق الأول لكرة القدم، وذلك بعد سنوات، قاد فيها إنتر للإنجازات، ثم رحل بأسوأ نهاية ممكنة عن قلعة النيراتزوري.
انتقال إنزاجي عن الهلال، أثار الكثير من اللغط، حيث تزامن مع الخسارة الثقيلة للإنتر، في نهائي دوري أبطال أوروبا، بخماسية نظيفة من باريس سان جيرمان، حيث بدأت الاتهامات تطارد سيموني بربط مفاوضات الزعيم، بانهيار مستوى الفريق في نهائي ميونخ.
ومع خطوة إنزاجي الجديدة، بدأت - بين الحين والآخر - التوقعات تشير إلى اتجاه الهلال نحو استنساخ نسخة للإنتر في الفريق، واللجوء إلى "لم الشمل" مع نجوم النيراتزوري، في الملاعب السعودية، إلا أن الواقع كان يتجه نحو السيناريو المعاكس.









