خرج بيب جوارديولا بتصريحات مثيرة عن مستقبله في مهنة التدريب، إذ أكد أنه ينوي الحصول على راحة بعد نهاية عقده مع مانشستر سيتي في 2023، ويتولى تدريب أحد المنتخبات.
لم يسبق للفيلسوف أن أشرف على تدريب المنتخبات، وهو بنفسه أكد على أن الأمور مختلفة تمامًا في هذا الصدد وأنها تجربة جديدة يطمح لخوضها وتحقيق ألقاب ضخمة ككأس العالم أو اليورو أو كوبا أمريكا.
ما هي الوجهات المناسبة لجوارديولا في المنتخبات؟ وبشكل عام بعد أن يرحل عن مانشستر سيتي، ما هي الفرق المناسبة أو التحديات المثيرة التي قد تغريه حتى لعدم أخذ الإجازة التي قال عنها؟
سفينة مبابي تحارب دوامة الضغوط.. ما بين حلم مدريد وإغراء باريس
الآن نستعرض سويًا بعضًا من الوجهات المثالية للمدرب الكتالوني في المستقبل..








