في ميركاتو صيفي تاريخي، أبرم ليفربول صفقتين من العيار الثقيل، ضامنًا لنفسه قوة هجومية متعددة الأبعاد، ربما تميزه عن جميع فرق أوروبا، لكن التحدي الحقيقي يكمن في كيفية توظيف هذه القوة دون خسائر بشرية أو فنية.
وتحركت إدارة ليفربول في الميركاتو بكل قوتها، لضم ألكساندر إيزاك من نيوكاسل، تلك الصفقة التي ظلت معلقة حتى الساعات الأخيرة من سوق الانتقالات، لكنها في نفس الوقت كانت قد أمنت المركز بضم الفرنسي هوجو إيكيتيكي.
ومع بداية الموسم فرض إيكيتيكي نفسه بقوة على تشكيلة ليفربول، وقدم أوراق اعتماده سريعًا، لكن ذلك لم يمنع المدرب أرني سلوت من منح الفرصة إلى المهاجم السويدي المميز، من أجل الوصول إلى أفضل استفادة لصالح الفريق.








