يبدو أن عملية استحواذ صندوق الاستثمار السعودي برئاسة ولي عهد البلاد الأمير محمد بن سلمان على نادي نيوكاسل ستمر ببعض المعوقات.
وكانت العديد من المصادر الصحفية قد أكدت اقتراب انتقال ملكية النادي من مالكه الحالي مايك أشلي إلى صندوق الاستثمار السعودي بقيمة 300 مليون جنيه استرليني.
ومع ذلك، ورغم التأكيدات، كان هناك العديد من المخاوف بسبب طبيعة مايك أشلي المتقلبة والتي قد تجعله يوقف الصفقة في أي وقت بدون أسباب.
ولكن ليست هذه هي المشكلة الوحيدة، ولكن الأزمة التي صنعتها قنوات بي أوت كيو والتي يفترض البعض أن السعودية هي المالك لها قد تثير العديد من الأزمات أيضًا.
وإذا ثبتت صحة هذه الادعاءات ، فإنها ستثير علامات استفهام خطيرة حول مصداقية صندوق الاستثمار العام السعودي الذي يتطلع إلى تولي مسؤولية نيوكاسل، ولكنها حتى الآن تبقى مجرد ادعاءات غير مؤكدة.
ويمتلك مايك أشلي عرضًا آخر من قطب الإعلام الأمريكي هنري موريس والذي يريد تكرار تجربة ليفربول الناجحة مع الاستثمار بقيادة جون هنري.
ليفاندوفسكي: ساني إضافة قوية لبايرن ميونخ
يذكر أن العديد من التكهنات تدور حاليًا حول مستقبل نيوكاسل والتعاقدات التي سيجريها والسياسة الجديدة له في الحقبة المقبلة بعد أن يتخلص من قيود الوضع الحالي.


