في الوقت الذي ينتظر به الاتحاد دعم المنتمين له فوجئ بانتقادات وهجوم حاد من بعض الأطراف.
وفي الوقت الذي من المفترض أن يتخذ به الإعلام المنافس للاتحاد والهلال موقف المحايد، أظهر البعض دعمه للزعيم سواء علنًا أو ببعض التصرفات دون التصريح علانيةً بالدعم.
جولتان فقط متبقيتان على نهاية الموسم، والزعيم والعميد متساويان في النقاط، لكن الأزرق يتفوق في المواجهات المباشرة.
حسم البطل حاليًا في يد الهلال، ففوزه أمام الفتح والفيصلي يعني تتويجه بطلًا بشكل رسمي، فيما يحتاج الاتحاد للفوز أمام الاتفاق والباطن مع تعثر الزعيم، كي يحصد اللقب.
تدهورت أوضاع العميد مؤخرًا بخسارة ثماني نقاط في آخر ثلاث جولات، وبدلًا من تحفيز اللاعبين للفوز في المباراتين المتبقيتين ومحاولة إعلام الاتحاد النيل من معنويات الهلاليين، كان بعضهم أول من وقف ضد الفريق.
في السطور التالية نستعرض بعض الأسماء التي على جمهور الاتحاد أن يتذكرهم جيدًا سواء حقق الفريق اللقب أوضاع، هؤلاء من كان عليهم مساندة الفريق أو الوقوف في موقف محايد بين الاتحاد والهلال، لكنهم اختاروا دعم الزعيم..





.jpg?auto=webp&format=pjpg&width=3840&quality=60)
.jpg?auto=webp&format=pjpg&width=3840&quality=60)



