مع صعود عثمان ديمبيلي على مسرح دو شاتليه ليتسلم الكرة الذهبية 2025، انطلقت همسات في أوساط جماهير برشلونة: هل أثبت الزمن أن إدارة بارتوميو كانت على حق؟.
فها هو اللاعب الذي تم جلبه في 2017 ليحل محل نيمار، والذي تعرض لانتقادات لسنوات، قد وصل إلى قمة المجد الكروي.
للوهلة الأولى، يبدو المشهد وكأنه تبرئة تاريخية لقرار الإدارة الكارثية بالتوقيع معه بدلاً من كيليان مبابي.
لكن هل يمكن لكرة ذهبية واحدة أن تمحو خطيئة مثل تلك وخطأً استراتيجيًا فادحًا؟ المنطق يقول لا.






