قبل كورونا.. أمراض خطيرة أصابت نجوم كرة القدم

المدافع الفرنسي السابق تعرض لورم في الكبد بمارس 2011 وخضع لعملية جراحية بعد ذلك، وعاد من المرض بصورة طبيعية ليحمل دوري أبطال أوروبا مع الفريق الكتالوني.

بعد مرور عام واحد خضع أبيدال لعملية زرع كبد، بسبب المضاعفات التي عانى منها ولعب لموسمين آخرين بعدها مع ليون وموناكو.

الاسكتلندي كان يكافح من أجل الاحتفاظ بمركز أساسي في مانشستر يونايتد بعد سلسلة من المرض، ليكتشف في 2011 إصابته بالتهاب القولون المتقرح.

فليتشر حصل على استراحة وعاد لموسم 2012/2013 وخضع بعدها للخضوع لعمية جراحية لتخفيف المرض أعاقت مسيرته مع الشياطين الحمر.

عندما كان يلعب الكرواتي مع نادي فيردر بريمن الألماني، عانى من فشل كلوي في يناير 2007 وكان بحاجة لعملية زرع كلى، حصل عليها من والدته لكن جسده رفضها.

أعاد العملية مرة أخرى بعدها بشهرين فقط وانتظر للعودة حتى نوفمبر لنفس العام، وشارك في يورو 2008 كأول لاعب يظهر ببطولة كبرى بعد خضوعه لعملية زرع أعضاء.

خلال لعبه أمام أرسنال في 2013 شعر الأرجنتيني بآلام قوية لكن الجهاز الطبي لنيوكاسل يونايتد، أكد له أنه لا يوجد ما يدعو للشعور بالقلق.

ومع زيادة الألم قرر اللاعب للخضوع لأشعة الموجات فوق الصوتية، ليتبين إصابته بسرطان الخصية، وعاد بعد إزالتها والعلاج الكيميائي ليرتدي قميص الماكبايز مرة أخرى.

النجم النيجيري كان أحد نجوم الدوري الإنجليزي، ولكن قبل عام من فوزه مرتين بالدوري والكأس مع أرسنال، خضع لعملية استبدال صمام القلب.

العملية الخطيرة لم تمنعه من العودة للملاعب مرة أخرى، بل استكمل مسيرته مع أرسنال واستمر في اللعب من خلال بورتسموث الذي فاز معه بكأس الاتحاد الإنجليزي.

عانى الأسطورة الأرجنتينية من نقص هرمون النمو خلال مرحلة الطفولة، حيث توقف نموه بدون العلاج المناسب، لتصبح جميع أحلامه مهددة بالزوال.

ريفر بليت كان مهتماً بضمه لكنهم لم يكونوا مستعدين لتحمل تكاليف علاجه، ليأتي دور برشلونة الذي ساعده ليصبح واحد من أهم عظماء اللعبة.

يعتبر البرازيلي من أفضل المدافعين في العالم، ولكن مسيرته كانت مهددة خلال تواجده مع نادي دينامو موسكو، حيث تبين تشخيصه بمرض السل المتقدم.

تدهورت صحته بشكل كبير جداً، ليتعافى بعد ذلك بمساعدة الأطباء ويشق طريقه نحو الشهرة على الساحة الأوروبية ويصبح المدافع الأهم لباريس سان جيرمان.