في كل فترة توقف دولي، يتحدث العالم عن "فيروس فيفا" كأنه قوة قاهرة أو حظ عاثر يضرب الأندية بشكل عشوائي.
لكن عندما راقبت ما يحدث لبرشلونة بالتحديد، مراراً وتكراراً، بدأت في التساؤل كمشجع للنادي الكتالوني: هل هو مجرد فيروس عشوائي، أم أنه وباء يتم "تصنيعه" بدقة في مختبرات المنتخبات الوطنية، وتوجيهه ليصيب هدفاً واحداً فقط؟ ما حدث في توقف سبتمبر ليس دليلاً جديداً من وجهة نظري، بل هو تأكيد آخر على نظرية باتت تترسخ في عقول الكثيرين: لاعبو برشلونة ليسوا ضحايا الصدفة، بل ضحايا لمنهجية غريبة ومريبة.

.png?auto=webp&format=pjpg&width=3840&quality=60)


