منذ 4 سنوات، جاء صامويل إيتو رئيسًا للاتحاد الكاميروني لكرة القدم خلفًا لسيدو مبومبو نجويا، وبالنسبة لنا ولجميع أبناء بلاده، فهو أسطورة بلا شك، بعد كل ما حققه مع برشلونة وإنتر وغيرها من الفرق التي لعب لها.
انتخاب إيتو كرئيس للاتحاد الكاميروني صاحبه الكثير من الوعود، تنمية المواهب في البلاد، تقوية البطولات المحلية وبناء بيئة صحية تساهم في النهوض بالكرة في بلاده من جديد.
الغريب أن ما نراه حاليًا ومنذ بضعة سنوات عكس ذلك تمامًا، كلما يأتي اسم صامويل إيتو في خبر ما، ستجده مرتبط بكارثة أو فضيحة أو حدث صادم.
ما يحدث حاليًا من ضجة حول قيامه بالضغط لاستبعاد فينسنت أبو بكر من قائمة الكاميرون لكأس إفريقيا 2025 بالمغرب، هو مجرد سلسلة من بين عدة كوارث أخرى..







