في واحدة من أكثر المؤتمرات الصحفية توتراً في آنفيلد هذا الموسم، وجد المدير الفني لليفربول، أرني سلوت، نفسه في مواجهة عاصفة من الأسئلة، ليس حول القمة الأوروبية المرتقبة ضد إنتر بل حول القنبلة التي فجرها النجم المصري محمد صلاح عقب تعادل الفريق المخيب مع ليدز يونايتد (3-3).
سلوت، الذي بدا هادئاً ظاهرياً ولكن حازماً جداً في كلماته، أعلن رسمياً استبعاد صلاح من رحلة الفريق إلى ميلانو، موجهًا رسائل مبطنة ومباشرة حول سلطته في الفريق.

