نجح فريق برشلونة في إعادة إحياء أكاديميته "لا ماسيا" بعد سنوات من الجفاف وتم تصعيد عدد من المواهب المميزة هذا الموسم للفريق الأول وإشراكهم في المباريات بغض النظر عن أعمارهم.
ويدين برشلونة فى هذا الموسم بالفضل لشبابه وقد شهدت مباراة الفريق بدوري أبطال أوروبا في دور الـ16 ضد نابولي إشراك تشافي، عدة لاعبين تحت سن 18 عامًا لأول مرة فى تاريخ البطولة كما شارك فيرمين لوبيز، كبديل وسجل هدفًا وكان لأطفال برشلونة دورًا كبيرًا في إنقاذ موسم البلوجرانا.
وسيظل لامين يامال، أبرز مواهب برشلونة الحديثة ولكنه ليس الوحيد المميز من أكاديمية "لا ماسيا" فهناك باو كوبارسي وهيكتور فورت ومارك جويو، وعلى الرغم من انتهاء موسم برشلونة دون ألقاب ولكن أهم إنجاز لهم هذا الموسم هو إعادة إحياء الأكاديمية الأكثر شهرة في كرة القدم.
الموضوع يُستكمل بالأسفل