سباق جول لقوة التحمل برعاية كاسترول "جي تي إكس" (1) | ثنائي هلالي وغياب النصراويين والاتحاديين

مدافع الليث الأبيض، الذي يتصارع عليه الكبار للتعاقد معه إلا أن فريقه ينزف النقاط في الجولات الأخيرة، وخسر في الجولة الـ12 أمام الوحدة بثنائية مقابل هدف وحيد.

تمبكتي حصد 25 درجة، جعلته في المركز الأخير بالقائمة، لكن أكثر ما تفوق به في مهام قوة التحمل هو استعادة الكرة بواقع تسع درجات، وتبعها استخلاص الكرة واعتراض التمريرات بواقع ست درجات في كل منهما.

مدافع الرائد، شارك في فوز فريقه في الجولة الـ12 أمام ضمك بنتيجة 2-1.

حصل الدوسري على 25 درجة من 50، متفوقًا في استعادة الكرة واستخلاصها بواقع تسع درجات في كل منهما.

الظهير الأيمن الذي لم يفلح تفوقه في قوة التحمل في إنقاذ فريقه من الهزيمة أمام الاتفاق بنتيجة 2-1.

جمع آل حمسل 25 درجة، كان أغلبها من استخلاصه للكرة (9 مرات)، واعتراضه للتمريرات (7 مرات).

مدافع الزعيم واللاعب الأكثر استفزازًا للاعبي الخصوم، شارك البليهي في فوز فريقه الثمين في كلاسيكو الجولة الـ12 أمام الاتحاد بهدف نظيف.

حصد البليهي 26 درجة حاله كحال أوزديمير، لكن ما مميزه كان مختلفًا، إذ شتت الكرة عشر مرات، واستخلصها عشر مرات أيضًا.

لاعب وسط الإتي، الذي شارك في فوزه في الجولة الـ12 أمام أبها بثنائية مقابل هدف وحيد.

اللاعب التركي حصد 26 درجة، كان أبرزها من قدرته على استعادة الكرة بواقع عشر مرات، فيما كان مميزًا كذلك في اعتراض التمريرات.

مدافع العدالة، الذي فاز فريقه في هذه الجولة أمام الفتح بثنائية مقابل هدف وحيد.

اللاعب الغيني حصد 27 نقطة في سباقنا، فكان استخلاص الكرة أبرز ما ميزه بواقع ثماني مرات، وتلاه تشتيتاته لفرص الخصم الخطيرة بواقع سبع مرات.

ظهير أيسر سكري القصيم، الذي دفعه قوة تحمله لدخول هذه القائمة في الجولة الـ12 رغم هزيمة فريقه أمام الخليج بهدف نظيف.

حصد قادش على 27 درجة من أصل 50، جعلته في المركز الرابع، كان أغلبها من استعادة الكرة (9 مرات)، فيما حصد سبع درجات في اعتراض التمريرات واستخلاص الكرة.

مدافع النموذجي الذي يعد بمثابة الصخرة في الخط الخلفي لفريقه، رغم هزيمة فريقه في مباراة هذه الجولة أمام العدالة بنتيجة 2-1.

أهم ما يميز المغربي هو اعتراض التمريرات وقطعها قبل أن تصل لمناطق الخطورة لفريقه، إذ قطع ثماني تمريرات في تلك المباراة، بجانب نجاحه في استعادة الكرة من لاعبي الخصوم بواقع 14 مرة، بينما شتت الكرة من مناطق الخطورة ست مرات.

لاعب وسط العدالة، الذي قاد فريقه في الجولة الـ12 لخطف ثلاث نقاط ثمينة أمام الفتح، بالفوز بثنائية مقابل هدف وحيد.

أكثر ما تفوق الحريب به في تلك الجولة في استعادة الكرة من بين أقدام لاعبي النموذجي بمهارة فردية بواقع 11 مرة.

بينما كان مميزًا كذلك باستخلاص الكرة سبع مرات، واعتراض التمريرات ست مرات، فيما أنقذ خمس فرص خطيرة للخصم، بتشتيت الكرة من مناطق الخطورة خمس مرات.

ظهير أيمن الزعيم، الجوكر الذي يستعين به مدربه رامون دياز أحيانًا في مركز الظهير الأيسر، لتعويض غياب المصاب ياسر الشهراني.

شارك سعود في هذه الجولة في الفوز بالكلاسيكو أمام الاتحاد بهدف نظيف، رغم الظروف الصعبة التي يعاني منها الأزرق من غيابات وتراجع مستويات لاعبيه.

لم يترك عبد الحميد أي مهمة من المهام الخمس التي تدفع باللاعبين لدخول هذه القائمة إلا وقام بها، لكن أكثر ما قام به هو اعتراض تمريرات الخصم بواقع ثماني مرات، بجانب استعادة الكرة سبع مرات.

كاسترول جي تي إكس "كن مُستعدًا للطريق"

تابع حساب كاسترول عبر إنستجرام