سانشو وبدلاء كريستيانو رونالدو!.. أفشل صفقات مانشستر يونايتد في عصر جليزر

انضم أندرسون، إلى مانشستر يونايتد من بورتو مقابل 26 مليون جنيه إسترليني في صيف عام 2007، بعد توصية من شقيقه مارتن لفيرجسون، والذي أصر على أن لاعب خط الوسط البرازيلي "أفضل من واين روني".

وتألق أندرسون، في موسمه الأول حيث شارك في 38 مباراة وساعد اليونايتد على الفوز بثنائية الدوري الإنجليزي ودوري أبطال أوروبا ولكنه لم ينجح في تسجيل أي هدف.

ثم بدأت مشاكل اللياقة البدنية تعيق أندرسون بعد ذلك، ولم يتمكن من العودة إلى التشكيلة الأساسية ليونايتد ورحل في فبراير 2015.

وكشف مدرب الشياطين الحمر السابق ميك كليج لاحقًا عن السبب الرئيسي وراء فشل أندرسون في مانشستر، وقال لصحيفة "ذا أثلتيك: "كان أندرسون قادرًا على أن يكون مهاجمًا نجمًا لقد احتاج فقط إلى الحفاظ على لياقته البدنية ولكنه لم يفعل ذلك لذلك من الصعب أن يكون هناك الكثير من التعاطف معه".

تم ضم مخيتاريان، من بوروسيا دورتموند مقابل 26 مليون جنيه إسترليني في يوليو 2016، وحظي بلحظات رائعة خلال عامين في يونايتد حيث سجل 6 أهداف خلال مسيرة يونايتد نحو المجد في الدوري الأوروبي في موسمه الأول، بما في ذلك هدفًا في المباراة النهائية، كما سجل هدف لا ينسى في مباراة بالدوري الإنجليزي ضد سندرلاند.

ولكنه كان يغيب عن المباريات الكبرى، وفقد فرصته مع المدرب جوزيه مورينيو، وتم بيعه إلى آرسنال في صفقة تبادلية شارك فيها أليكسيس سانشيز.

وقد كافح مخيتاريان، من أجل التأقلم مع آرسنال، ونجح في الظهور بمستوى جيد عما كان عليه في مانشستر.

أنفق يونايتد 17 مليون جنيه إسترليني للتعاقد مع هارجريفز، من بايرن ميونخ في عام 2007، على الرغم من غيابه عن معظم موسمه الأخير مع العملاق البافاري بعد تعرضه لكسر في ساقه.

وتألق هارجريفز، في موسمه الأول مع اليونايتد وشارك في نهائي دوري أبطال أوروبا ضد تشيلسي، لكنه بعد ذلك لعب خمس مباريات فقط مع الشياطين الحمر.

وأجرى هارجريفز، جراحتين في الركبة ثم فشل في إعادة إحياء مسيرته، ورحل عن اليونايتد في عام 2011 وانضم إلى غريمه مانشستر سيتي، لكنه لعب مباراة واحدة فقط في الدوري قبل اعتزاله في سن 31 عامًا.

وفي سيرته الذاتية الثانية، وصف فيرجسون، هارجريفز "بأنه أسوأ توقيع" خلال فترة ولايته، وقال: "كانت له قيمة محددة لكن كل ذلك ضاع بسبب افتقاره إلى المباريات".

بعد ثلاث سنوات مخيبة للآمال في بوردو، حصل أوبرتان، على فرصة العمر عندما تعاقد معه اليونايتد مقابل 3 ملايين جنيه إسترليني في يوليو 2009.

ولم يتفاجأ أحد بهذه الخطوة أكثر من مدافع يونايتد السابق لوران بلان، الذي كان مسؤولاً عن فريق بوردو في ذلك الوقت وقال: "يجب عليه التغلب على التحديات النفسية والعقلية حتى يتمكن من التعبير عن قيمته الحقيقية".

ولم يلتفت أوبرتان إلى هذا التحذير، وسجل مرة واحدة فقط في 28 مباراة خلال عامين في مانشستر، وبعد رحيل كريستيانو رونالدو إلى ريال مدريد، أثبت أوبرتان، أنه بديل غير مناسب وتم بيعه إلى نيوكاسل في عام 2011.

رغم أنه أغلى مدافع في العالم، إلا أن ماجواير، تراجع مستواه كثيرًا بعد تعيين تين هاج، مدربًا لمانشستر يونايتد في عام 2022، وشارك النجم الإنجليزي في 8 مباريات فقط بالدوري الإنجليزي الموسم الماضي وجاء خلف ليساندرو مارتينيز وفاران في الترتيب.

وعلى الرغم من أنه شق طريقه للعودة إلى الفريق هذا الموسم، إلا أن هناك علامات استفهام حول جودته، وتم اختيار ماجواير، كقائد ليونايتد بعد 6 أشهر فقط من انضمامه إلى النادي في صفقة ضخمة بقيمة 80 مليون جنيه إسترليني في عام 2019، لكنه لم يبدو أبدًا أنه الشخص المناسب لدور قيادي، ولم يكن مفاجئًا عندما تم تجريده من شارة القيادة في الصيف.

لقد تسبب سعره القياسي في التركيز بشدة معه وانتقاده المستمر مع أقل خطأ يرتكبه، وحتى لو استعاد ماجواير، البالغ من العمر 30 عامًا مستواه لن يكون أبدًا قلب دفاع من النخبة، كما أن وجوده المستمر في فريق يونايتد لا يؤدي إلا إلى تسليط الضوء بشكل أكبر على مدى فشلهم في الصفقات بالسنوات الأخيرة.

وصل أسطورة برشلونة فالديز، لأول مرة إلى ملعب أولد ترافورد في أكتوبر 2014 ووقع حارس المرمى الإسباني عقدًا لمدة 18 شهرًا مع الشياطين الحمر، لكنه شارك في مباراتين فقط قبل رحيله إلى ميدلسبره.

وقال لويس فان خال، مدرب اليونايتد في هذا الوقت أن حارس المرمى رفض اللعب في مباراة احتياطية وتم استبعاده من صورة فريق يونايتد لموسم 2015-16.

وتحدث فالديس لشبكة "سكاي سبورتس" بعد رحيله وقال: "خال بمثابة الأب بالنسبة لي ولا أريد أن أتذكر الأشهر الستة الماضية بطريقة سيئة بالنسبة لي، هو في القمة ومازلنا أصدقاء ولا توجد مشكلة بيننا".

كان شنايدرلين، يجذب انتباه مجموعة كبيرة من الأندية الكبرى بعد أن أثبت نفسه كواحد من أكثر لاعبي خط الوسط ثباتًا في الدوري الإنجليزي في ساوثامبتون، ونجح اليونايتد في ضمه مقابل 30 مليون جنيه إسترليني في يوليو 2015.

وشارك النجم الفرنسي في 38 مباراة في جميع المسابقات خلال موسمه الأول، وتوج بكأس الاتحاد الإنجليزي، لكنه كان جالسًا على مقاعد البدلاء في الفوز التاريخي على كريستال بالاس.

ثم أصبح بديلاً منتظمًا وبعد تعيين مورينيو محل فان خال، رحل اللاعب عن اليونايتد للانضمام إلى إيفرتون مقابل 20 مليون جنيه إسترليني بعد أن شارك في مباراتين فقط في الدوري الإنجليزي خلال موسم 2016-2017.

لم يكن بيبي، معروفًا عندما انضم إلى يونايتد قادمًا من فيتوريا دي جيمارايش مقابل 7 ملايين جنيه إسترليني في عام 2010، سواء لمشجعي يونايتد أو لفيرجسون نفسه.

واعترف فيرجسون عندما سئل عن التوقيع: "أعلم أن ريال مدريد كان يحوم حوله وكذلك بنفيكا لقد كان أحد تلك القرارات التي كان لا بد من اتخاذها بسرعة وفي بعض الأحيان عليك أن تعتمد على الغريزة وأحيانًا عليك أن تثق في موظفيك أيضًا وكانت هذه هي المرة الأولى بالنسبة لي، لكن قسم الكشافة لدينا مميز وأصروا على أننا بحاجة له".

وشارك بيبي، في سبع مباريات فقط في موسمه الأول قبل أن يتم إعارته إلى بشكتاش وريو آفي وباكوس دي فيريرا، قبل أن ينتقل لبنفيكا في عام 2014.

وقال بيبي لصحيفة "ماركا": "كان لدي عقد يتضمن شرط جزائي بقيمة 9 ملايين يورو، وفي غضون يومين دفع مانشستر المبلغ وضموني، اعتقدت أنهم كانوا يمزحون"، وكانت هذه الصفقة كارثية للجميع.

لم يفهم أحد سبب قرار يونايتد بانفاق 35 مليون جنيه إسترليني في لاعب خط وسط أياكس فان دي بيك، في سبتمبر 2020، وبعد ثلاث سنوات ونصف، لا يزال الأمر غير منطقي.

وكان سولشاير، مترددًا في إشراك الهولندي منذ البداية وكان فان دي بيك، يأمل في الحصول على فرصة جديدة تحت قيادة مدربه السابق في أياكس تين هاج، لكن مستواه واللياقة البدنية السيئة للاعب البالغ من العمر 26 عامًا خلال الموسمين الماضيين صعبت موقفه.

وأنضم فان دي بيك، لفريق آينتراخت فرانكفورت على سبيل الإعارة لمدة ستة أشهر، ويأمل مشجعين يونايتد والمسؤولين في أولد ترافورد أن يتألق اللاعب لإقناع النادي الألماني بقبول شرائه بقيمة 14 مليون يورو في الصيف نهائيًا.

كان من المتوقع تألق زاها، بعد انتقاله لليونايتد مقابل 15 مليون جنيه إسترليني من كريستال بالاس في عام 2013، وكان اللاعب البالغ من العمر 20 عامًا مطلوبًا من فيرجسون نفسه، الذي كان يتابعه على مدى السنوات الثلاث الماضية.

ولكن عندما وصل زاها، إلى ملعب أولد ترافورد كان فيرجسون قد رحل، وتم تجاهله من ديفيد مويس، وشارك زاها في 167 دقيقة فقط كلاعب ليونايتد، وفشل أيضًا في إقناع فان خال بقدراته وعاد إلى كريستال بالاس بشكل دائم في عام 2015.

وقال زاها، لصحيفة "ذا صن" في عام 2018: "كان هناك شائعات بأن سبب عدم لعبي مع يونايتد هو أزمة مع ديفيد مويس، عندما كنت في يونايتد كان لدي المال، لكنني كنت محبطًا ومكتئبًا".

اعتقد يونايتد أنهم حققوا واحدة من أكبر الانقلابات في فترة الانتقالات الصيفية لعام 2014 من خلال التعاقد مع فالكاو، على سبيل الإعارة من موناكو، حيث سجل اللاعب 11 هدفًا في 20 مباراة بالدوري الفرنسي في الموسم السابق.

وكان فالكاو، أحد أكثر المهاجمين قوة في أوروبا وتألق مع بورتو وأتلتيكو مدريد، لكن الإصابات بدأت تبطئه في موناكو ورغم تذلك عاقد معه يونايتد بقيمة 16 مليون جنيه إسترليني وقد ثبت أنه خطأ فادح.

ورفض يونايتد تفعيل خيار الشراء بعقد النجم الكولومبي بعد تسجيله أربعة أهداف فقط في 29 مباراة.

لم يحالف يونايتد الكثير من الحظ منذ نهاية فترة رونالدو الأولى في النادي في عام 2009 وبدا أن ديباي، لديه القدرة على السير على خطى البرتغالي، بعد أن أنهى موسم 2014–15 كأفضل هداف في الدوري الهولندي برصيد 22 هدفًا لصالح آيندهوفن.

وأعجب الشياطين الحمر به وضموه مقابل 31 مليون جنيه إسترليني ولكن سرعان ما أصبح واضحًا أنه لم يكن جاهزًا للحياة في الدوري الإنجليزي.

وتم بيع النجم الهولندي إلى ليون في يناير 2017 بعد تسجيل سبعة أهداف فقط في 53 مباراة مع يونايتد، وأوضح مورينيو لاحقًا سبب فشل ديباي، قائلًا لـ "talkSPORT": "لقد وصل بسيارة رولز رويس الكبيرة، وهناك لاعبون رائعون يتنافسون للانضمام للأندية الكبرى ثم يتحولوا إلى أطفال وهو ما حدث في النهاية".

استغرق الأمر من يونايتد عامين للتوصل أخيرًا إلى اتفاق مع دورتموند بشأن سانشو، لكن العودة المتواضعة التي بلغت 12 هدفًا وستة تمريرات حاسمة في أول 82 مباراة له كشفت أنه لم يكن ينبغي عليهم إهدار 72 مليون جنيه إسترليني على الجناح الغامض.

لقد كان سانشو ظلًا للنجم المتألق في دورتموند، وتم استبعاده من جانب تين هاج، الموسم الماضي بسبب عدم التزامه وتراجع مستواه.

وعاد اللاعب البالغ من العمر 23 عامًا إلى الفريق الأول قبل تكرار الأزمة مع مدربه بسبب تصريحات عقب مباراة آرسنال ولم يلعب مع يونايتد منذ ذلك الحين.

وأعرب سانشو، عن إحباطه ورفض الاعتذار لتين هاج، مما أنهى مسيرته المهنية مع يونايتد والحقيقة القاسية أنه لم يكن جيدًا بما يكفي للشياطين الحمر، ولا يبدو أنه مؤهل بدنيًا لمتطلبات الدوري الإنجليزي.

لعب بوجبا، في البداية بصفوف الشباب في يونايتد، وتم اختياره كواحد من أكثر المواهب الواعدة في النادي خلال السنوات الأخيرة لفيرجسون على رأس الفريق ومع ذلك غادر أولد ترافورد للانضمام إلى يوفنتوس في عام 2012 بعد رفض تجديد عقده.

وأثبت بوجبا، نفسه بين لاعبي خط الوسط في أوروبا على مدى السنوات الأربع التالية ودفع يونايتد مبلغ 89 مليون جنيه إسترليني لإعادة التعاقد مع صانع الألعاب الفرنسي في عام 2016.

وشارك بوجبا، في أكثر من 200 مباراة مع النادي، وكانت مشكلته هي الإصابات المتكررة وعدم حفاظه على مستواه، وفاز بوجبا بالدوري الأوروبي وكأس الدوري فقط خلال 6 سنوات في يونايتد، وانقلبت الجماهير ضده قبل فترة طويلة من خروجه في صيف عام 2022.

وبعد عودته إلى يوفنتوس، قال الفائز بكأس العالم: "لقد عدت إلى يوفنتوس لأنه حقًا النادي الذي ساعدني على دفع نفسي وحب الجماهير والنادي الذي أحصل عليه، ولم أحصل على ذلك في مانشستر".

انضم لوكاكو، إلى مانشستر يونايتد مقابل 75 مليون جنيه إسترليني في عام 2017، بعد ثلاث سنوات رائعة للغاية مع إيفرتون.

وسجل لوكاكو، 68 هدفًا في الدوري الإنجليزي مع إيفرتون، بما في ذلك 25 هدفًا في موسمه الأخير، وبدأ البلجيكي مسيرته وموسمه الأول مع يونايتد بقوة حيث سجل 28 هدفًا في جميع المسابقات، لكن فريق مورينيو لم يفز بأي لقب وفشل لوكاكو، في التألق ضد الأندية الستة الأولى.

ولم تكن مفاجأة كبيرة عندما انخفضت أرقامه في 2018-2019، مع إقالة مورينيو الذي تجاهل تحذير مدرب إيفرتون السابق ستيف والش، والذي قال لصحيفة "ذا أثلتيك": "عندما وقع جوزيه مورينيو مع روميلو لوكاكو من إيفرتون، أتذكر أنني قلت له يجب أن تكون حذر مع لوكاكو، فهو طفل كبير".

ارتكب تين هاج، الكثير من الأخطاء خلال فترة عمله مع يونايتد حتى الآن، لكن التعاقد مع أنطوني يحتل المرتبة الأولى في الأخطاء، وشعر الهولندي أن صفات أنطوني القتالية ستكون مثالية للشياطين الحمر بعد العمل معه لمدة عامين في أياكس، لكن الجناح الغامض عانى من التراجع في المستوى.

وسجل أنطوني، ثمانية أهداف فقط في موسمه الأول مع يونايتد، ولم يسجل بعد 21 مباراة هذا الموسم وفقد الشياطين الحمر قوتهم في الهجوم بسبب عدم كفاءته.

ومن الواضح أن اللاعب البالغ من العمر 23 عامًا لا يرتقى إلى المستوى المطلوب كلاعب لليونايتد وقد يرحل في الصيف، بعد ضمه مقابل 85 مليون جنيه إسترليني.

انضم دي ماريا، إلى مانشستر يونايتد بعد قيادته ريال مدريد للتتويج بدوري أبطال أوروبا 2014 على حساب أتلتيكو مدريد، لكنه فشل في الارتقاء إلى مستوى سعره القياسي البالغ 60 مليون جنيه إسترليني.

وسجل دي ماريا، هدفًا رائعًا في الخسارة 5-3 أمام ليستر سيتي في الدوري الإنجليزي، لكنه كافح للمشاركة أساسيًا مع فان خال.

ونجح يونايتد في استرداد 44 مليون جنيه إسترليني من قيمة صفقة دي ماريا، بعد بيعه لباريس سان جيرمان بعد موسم واحد فقط.

واعتراف دي ماريا، بأنه لم يكن مناسبًا للشياطين الحمر، حيث قال لصحيفة "لو باريزيان" بعد رحيله: "لم تكن لدي علاقة رائعة مع المدرب، لذلك أعتقد أن قرار الانضمام إلى باريس كان الأفضل".

وتابع: "الحياة في إنجلترا كانت صعبة بعض الشيء الأمر ليس سهلاً بالنسبة لمواطن من أمريكا الجنوبية بعض الناس يتأقلمون بشكل جيد، وبالنسبة للآخرين يكون التأقلم أكثر صعوبة".

رحب مانشستر يونايتد بالتعاقد مع سانشيز، مقابل 14 مليون جنيه إسترليني بعد تألقه في آرسنال، ولكن سجل اللاعب ثلاثة أهداف فقط ليونايتد على مدار فترة موسم ونصف كئيبة.

وقال مورينيو لصحيفة "تليجراف" بعد مغادرة يونايتد في عام 2019: "أعتقد أنه في كل وظيفة تقوم بها عندما لا تكون سعيدًا، ليس من السهل تقديم أداء جيد وفي الحقيقة لقد شعرت دائمًا أن سانشيز لاعب حزين".

وتحدث أرسين فينجر، المدير الفني السابق لسانشيز في آرسنال، عن معاناة اللاعب قائلًا: "أعتقد أنه فقد الثقة في إظهار المبادرة، والمراوغة، وهؤلاء اللاعبون هم الأكثر عرضة للخطر لأن لعبهم يعتمد على الشعور بالحرية".

وتمت إعارة سانشيز إلى إنتر طوال موسم 2019-20 ثم ضمه العملاق الإيطالي نهائيًا، بينما استمر يونايتد يعاني من الصفقة الأكثر كارثية في تاريخ الدوري الإنجليزي.