في الماضي اعتدنا أن يشعر بعض اللاعبين المسلمين في أوروبا وكأنهم "غرباء" خلال شهر رمضان، لا يوجد من يشاركهم هذه المناسبة سوى القليل من الأصدقاء وأفراد العائلة "إن وجدوا".
الأمر لم يتوقف عند ذلك، بل كانت هناك تضييقات واضحة بخصوص الصيام، وتشديدات من الأندية على أنه قد يؤثر على مستوياتهم خلال المباريات أو التدريبات، مما يضع ضغوطًا عليهم للتخلي عن هذه الفريضة الدينية.
ولكن في 2025، أصبحت الأمور مختلفة تمامًا، وبدأت الأندية الأوروبية تتأقلم بشكل واضح وصريح مع هذه المناسبة الإسلامية، بل شاركت فيها بشكل أو بآخر لإظهار التضامن مع اللاعبين المسلمين، وهناك الكثير من الأدلة على ذلك..
.jpg?auto=webp&format=pjpg&width=3840&quality=60)





