حينما خلع جون سينا حذائه وتركه وحيدًا وسط الحلبة في واشنطن، لم يكن ينهي مجرد نزال خاسر أمام جونثر، بل كان يسدل الستار على حقبة ذهبية امتدت لثلاثة وعشرين عامًا.
حبس العالم أنفاسه، وذرفت الجماهير الدموع، ليس فقط حزنًا على الهزيمة، بل إدراكًا بأن الطفولة قد انتهت رسميًا، وبمجرد أن انطفأت أضواء الحلبة، برز السؤال الأكثر إلحاحًا: إلى أين يذهب الرجل الذي شعاره "لا تستسلم أبدًا" بعد أن توقف عن القتال؟
إليك خمسة مسارات تنتظر الأسطورة جون سينا قد تشكل ملامح حياته الجديدة بعيدًا عن صخب الحلبات:





