قد يبدو هذا الأسبوع هو الأفضل لجوب بيلينجهام في موسمه مع بوروسيا دورتموند، بمشاركته في حوالي 100 دقيقة من اللعب التنافسي، لكن خلف هذا التحسن الظاهري في الملعب، كانت مدرجات كبار الزوار في المباراة الماضية تحكي قصة خلاف عائلي يهدد بنسف كل شيء.
صراع معقد يتردد صداه داخل اللاعب الشاب في أمنية واحدة بسيطة وموجعة تلخص كل شيء: "أرجوكم دعوني ألعب".
فبينما يركض زملاؤه، يخوض هو حربه الخاصة على ثلاث جبهات: ظل شقيق أسطوري يلاحقه كقدر محتوم، معركة أهلية صامتة تدور رحاها في المدرجات، ومعضلة فنية وإدارية جعلت من مدربه حارسًا على قفصه الذهبي.
هذا الأسبوع، الذي بدا ظاهريًا كخطوة للأمام، لم يكن سوى فصل جديد كشف عمق المأساة.
.png?auto=webp&format=pjpg&width=3840&quality=60)
.png?auto=webp&format=pjpg&width=3840&quality=60)







