"لا ينبغي لنا أن نخجل أبدًا من دموعنا"، هكذا تحدث الروائي البريطاني تشارلز ديكنز، وقدم بها النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، عددًا من لقطاته الخالدة في مسيرته الكروية التي لا تُنسى في مختلف ملاعب العالم.
لطالما كانت دموع كريستيانو رونالدو، لقطة حاضرة في مشواره الكروي، بين حزنٍ وفرح وتأثر، وغيرها من المشاعر التي بدت سمة واضحة على القائد النصراوي، والتي كانت آخرها في بطولة كأس أمم أوروبا (يورو 2024)، بعد إهدار ركلة الجزاء أمام سلوفينيا.
وكانت صورة "الباكي" كريستيانو رونالدو، حاضرة باستمرار، مع مانشستر يونايتد ويوفنتوس ومنتخب البرتغال، ومن ثم النصر. الغريب في الأمر، أن دموع رونالدو كانت تمثل انفعالًا جديدة وقصصًا نفسية تختلف كلُ منها على الأخرى.
وفيما يلي، تستعرض النسخة العربية من موقع GOAL، أبرز مشاهد دموع كريستيانو رونالدو، وأسبابها النفسية، خلال مسيرته الكروية..