في أكتوبر 2024، وبعد انتهاء حفل الكرة الذهبية، لم يطلق فينيسيوس جونيور وعدًا بالفوز، بل أطلق إعلان حرب.
في تغريدة أصبحت أيقونية، كتب متحديًا: "سأفعل ذلك 10 مرات أخرى إذا لزم الأمر، إنهم غير مستعدين".
لم تكن رسالة عن المستقبل، بل كانت تأكيدًا على الحاضر، تعهد بأن أسلوبه الجريء، المراوغ، والمستفز سيستمر ويتضاعف ليسيطر على عالم كرة القدم.
اليوم، وبعد عام كامل، وبعد الإعلان عن احتلاله المركز الـ 16 في ترتيب أفضل اللاعبين في العالم الخاص بالكرة الذهبية، يبدو أن العالم كان "مستعدًا" للبرازيلي بل وتجاوزه تمامًا.
فماذا حدث؟ هل وفى فينيسيوس بوعده بتحدي الجميع، ولماذا لم يكن ذلك كافيًا على الإطلاق؟







