في ليلة كانت من المفترض أن تكون احتفالية، حيث صنع ريال مدريد ريمونتادا مذهلة في 60 ثانية، وجد النجم الأبرز كيليان مبابي نفسه في عين العاصفة.
فبينما كانت الجماهير تحتفل بروح الفريق، كان الفرنسي يخوض معركة فردية خاسرة ضد نفسه، حيث تحولت رغبته الجامحة في تسجيل هدفًا إلى هوس أفقده تركيزه، وأثار حفيظة بعض جماهير ريال مدريد وخاطر بإغضاب مدرجات البرنابيو التي لا ترحم الأنانية.








