بينما كان عثمان ديمبيلي يرفع الكرة الذهبية لعام 2025 في مسرح دو شاتليه، كان هناك شبح لاعب آخر يحوم في القاعة، هو شبح البرازيلي نيمار جونيور.
قصة صعود ديمبيلي للقمة هي، بشكل عبثي ومؤلم، القصة نفسها للأحلام التي طاردها نيمار طوال مسيرته وفشل في تحقيقها.
إنها حكاية البديل الذي لم يأتِ ليسد فراغًا فحسب، بل أتى ليكمل المهمة التي تخلى عنها سلفه، ويثبت أن الموهبة وحدها لا تصنع الأساطير.








