الوداد × الترجي - أين هما من 13 ديربي عربي في نهائيات دوري أبطال أفريقيا؟

أول ديربي عربي كان في هذا العام، وجمع بين الأهلي المصري والهلال السوداني.

لقاء الذهاب أقيم بالسودان، وعاد المارد الأحمر بتعادل سلبي ثمين، ليحسم اللقب لصالحه بالقاهرة بفوز 2-0.

هذه المرة كان الديربي مغربي جزائري، والكلمة العليا به كانت لركلات الترجيح.

الذهاب كان بالمغرب، وفاز به النسور 1-0، لكن وبالنتيجة نفسها فاز الفريق الوهراني، ولم ينجح الأخضر في تسجيل هدف التعادل، الذي كان كافيًا لمنحه اللقب.

ركلات الترجيح منحت اللقب للرجاء بفوز بنتيجة 4-2.

طرف نهائي النسخة الحالية، حصد اللقب عام 92 على حساب الفريق السوداني.

الذهاب بالمغرب انتصر به وداد الأمة 2-0، وحسم التعادل السلبي دون أهداف لقاء السودان.

على الأراضي المصرية بالذهاب كان التعادل السلبي دون أهداف حاضرًا، وفي الإياب بمباراة ماراثونية انتصر فريق الدم والذهب 3-1 وخطف اللقب من الفارس الأبيض.

الديربي المغربي التونسي الأول في دوري الأبطال..

التعادل السلبي 0-0 كان حاضرًا في لقائي الذهاب والإياب، لتحسم ركلات الترجيح اللقب لصالح الرجاء بفوزه 4-3.

حصد الفارس الأبيض بهذا العام اللقب، بعدما نجح في اقتناص التعادل السلبي خارج أرضه، ليعود للقاهرة ويفوز بالإياب بنتيجة 1-0.

المارد الأحمر كان بطلًا لهذه النسخة، برادس قال التعادل السلبي دون أهداف كلمته، لكن في القاهرة حسمها الشياطين الحمر بفوزهم بنتيجة 3-0.

واحد من النهائيات العربية الخالدة في أذهان الجماهير العربية بشكل عام.

الذهاب بالقاهرة انتهى بالتعادل الإيجابي 1-1، ليصبح السي آس آس في حاجة للتعادل السلبي فقط كي يتوج بطلًا.

في الوقت الذي كان الكل يلملم به أوراقه في الإياب، لإعلان الصفاقسي بطلًا، حيث تشير النتيجة إلى 0-0 في الوقت الضائع، ظهر محمد أبو تريكة من تحت الأرض بقذيفة صاروخية سكنت هزت رادس، ليقتنص لقب غالي للشياطين الحمر.

كعادة المارد الأحمر غالبًا ما يعود من تونس بتعادل سلبي دون أهداف، لكن الإياب بالقاهرة لم يكن كعادته.

تلقى الأهلي الهزيمة في الإياب بنتيجة 3-1، لخطف باب سويقة لقب القارة من أحضان جماهير الشياطين الحمر.

طرفا نهائي النسخة الحالية التقوا من قبل في نهائي 2011، لكنه ذكرى غير سعيدة لوداد الأمة.

الذهاب بالمغرب حسمه التعادل السلبي دون أهداف.

ولأنه ليس من السهل خطف اللقب من قلب رادس، هُزم الوداد 1-0، وتوج الترجي بطلًا للقارة السمراء.

عاد فريق الدم والذهب بتعادل إيجابي ثمين 1-1 من مصر، ليتفائل جمهوره بقدرته على حصد اللقب، لكن الأهلي حمسها من تونس بفوز بنتيجة 2-1، لخطف لقب جديد من قلب رادس.

النسخة الأخيرة التي توج بها الوداد بطلًا..

وداد الأمة تعادل في مصر بنتيجة 1-1، وفاز على أرضه بنتيجة 1-0، لتظل النجمة التاسعة عاصية على المارد الأحمر.

النهائي الذي شهد ريمونتادا تاريخية لباب سويقة..

الترجي هُزم في الذهاب بمصر بنتيجة 3-1، ليفقد جمهوره الأمل في اللقب، لتاريخ الأهلي الكبير في خطف الألقاب من ملعب رادس.

فريق الدم والذهب فاجأ الجميع وتمكن من الفوز في الإياب 3-0، في مباراة ظهر بها الشياطين الحمر في صورة سيئة للغاية واستسلام غريب، ليهدي الترجي اللقب.