بعد الأداء المُحبط الذي ظهر به الفريق أمام كوستاريكا في بداية مشواره بكوبا أمريكا، قرر المنتخب البرازيلي مصالحة جماهيره بأفضل صورة ممكنة ضد باراجواي، ولكن من ناحية النتيجة فقط.
الهجوم الذي تعرض له السيليساو بعد التعادل السلبي من دون أهداف، كان كافيًا لتحفيز فريق المدرب دوريفال جونيور على إسقاط باراجواي بنتيجة 4/1 في الجولة الثانية لدور المجموعات.
وعندما نتحدث عن تألق البرازيل وظهورها بصورة جيدة، فمن المنطقي أن نذكر اسم فينيسيوس جونيور جناح ريال مدريد، الذي كان العنصر الرئيسي والحاسم لهذا الانتصار العريض..
الموضوع يُستكمل بالأسفل