معاناة العرب قاريًا .. الأهلي المصري والهلال السعودي الأقل ووصول الجزائريين يعني التتويج

الوفاق حامل اللقب عامي 2003 و2004، ولم يصل قبلها أو بعدها إلى النهائي قط، فوصوله للنهائي يعني حصده للقب.

غاب الفريق الجزائري عن دوري الأبطال 14 مرة أعوام: من 2000 إلى 2007، 2009، 2012، 2017، ومنذ 2019 إلى 2021.

حامل اللقب عامي 1981 و1990، فهما العامان اللذان وصل بهما إلى النهائي، لكنه غاب عن 15 نسخة من دوري الأبطال.

سنوات غياب الشبيبة: من 2000 وحتى 2004، من 2011 إلى 2019، و2021.

باب سويقة الذي وصل للنهائي ثماني مرات، ونجح في حصد اللقب أربع مرات أعوام 1994، 2011، 2018 و2019.

لم يغب الترجي عن الساحة سوى أربع مرات من قبل أعوام: 2006، 2008، 2009 و2016.

جوهرة الساحل حامل اللقب مرة وحيدة عام 2007، وصاحب الوصافة عامي 2004 و2005.

غاب النجم عن ساحات دوري الأبطال أعوام: من 2000 إلى 2003، 2010، 2011، من 2013 إلى 2015، 2019 و2021.

أكثر الفرق المغربية حصدًا للقب برصيد ثلاث مرات أعوام: 1989 و1997 و1999، فيما غاب عن 11 نسخة..

سنوات الغياب: 2000، 2001، 2003، من 2007 إلى 2009، 2013، ومن 2016 إلى 2019.

وداد الأمة الذي حصد اللقب عامي 1992 و2017، وكان وصيفًا عامي 2011 و2019.

ورغم حصده اللقب من قبل إلا أنه غاب لعدة سنوات عن دوري الأبطال أعوام: منذ 2000 وحتى 2006، ومن 2008 إلى 2010، ومن 2012 إلى 2015.

الفارس الأبيض أحد كبار العرب وحامل اللقب في خمس نسخ سابقة، لكن فشله في حصد اللقب المحلي في مصر لعدة سنوات، وكذلك ابتعاده عن الوصافة، جعله إما مرافقًا للكونفدرالية الإفريقية أو غائبًا عنها كذلك.

وودع الأبيض النسخة الحالية من دور المجموعات، بعدما احتل المركز الثالث في مجموعته برصيد ثماني نقاط.

الزمالك لم يشارك في دوري الأبطال أعوام: 2000، 2001، 2003، 2006، 2009، 2010، 2015، 2018، 2019.

الشياطين الحمر حاملو لقب النسخة الأخيرة من دوري أبطال إفريقيا، والذي يعد الفريق العربي الوحيد الذي لم يغب سوى مرة وحيدة عن دوري الأبطال في الألفية الجديدة.

المارد الأحمر حامل اللقب في تسع نسخ ماضية، غاب عن نسخة عام 2003 من دوري الأبطال، بعدما خسر لقب الدوري المصري ولم ينجح في حجز الوصافة كذلك.

زعيم قطر الذي حقق اللقب القاري مرتين عامي 1989 و2011، لكنه ودع النسخة الحالية من البطولة من دور المجموعات.

غاب السد عن ساحات آسيا أعوام: 2001، 2002، 2009، و2012 و2013.

الفريق القطري الذي ودع النسخة الحالية من دوري الأبطال من دور المجموعات، بعدما احتل المركز الثاني في مجموعته برصيد تسع نقاط.

الدحيل عضو دائم في البطولة القارية منذ 2012، لكنه غاب عنها 11 عامًا، منذ 2000 وحتى 2011.

لم يسبق للدحيل أن حقق اللقب، بجانب أنه لم يصل للنهائي في أي مرة.

كبيرًا لكنه عانى كثيرًا قاريًا، فلم يحقق اللقب من قبل، بجانب أنه اختفى كثيرًا عن الساحة القارية، ولم يصل للنهائي سوى مرة وحيدة.

سنوات غياب شباب الأهلي: من 2000 إلى 2004، ومن 2006 وحتى 2008، ومن 2011 إلى 2013، و2016، 2018 و2019.

الغائب عن النسخة المقبلة من دوري الأبطال، والذي ودع النسخة الحالية من الدور التمهيدي.

زعيم الإمارات حقق اللقب القاري مرة واحدة عام 2003، لكنه غاب عن خمس نسخ أعوام: 2000، 2002، 2008، 2009، و2012.

وبذلك سيغيب العين عن دوري الأبطال لأول مرة منذ تسعة أعوام، حيث اختتم الموسم المحلي في المركز السادس برصيد 41 نقطة.

الراقي الذي صعد للنهائي القاري مرتين عامي 1985 و2012، لكنه لم يحقق اللقب في أي منهما.

الفريق الجداوي ودع النسخة الحالية من دوري الأبطال من دور المجموعات، ولسوء الحظ حتى لن يتأهل للنسخة المقبلة.

الأعوام التي غاب بها الأهلي عن دوري الأبطال: من 2000 وحتى 2004، و2006، 2007، 2009، 2011 و2014.

العالمي لم يسبق له أن حقق دوري الأبطال من قبل، لكنه صعد للنهائي مرة واحدة عام 1995، وخسر اللقب.

النصر أكثر الفرق التي عانت قاريًا من كبار العرب، فقد غاب عن البطولة أعوام: منذ 2000 وحتى 2010، ومن 2012 إلى 2014، و2017 و2018.

العميد، أحد كبار العرب الذين عانوا كثيرًا، رغم أنه العربي الوحيد الذي حقق لقب دوري الأبطال مرتين متتاليتين بمسماه الحديث عامي 2004 و2005، ولو ما لم يحقق أحد بعده حتى الآن.

الفريق الجداوي غاب عن ساحة دوري الأبطال لفترات كبيرة، خاصةً وأنه يعاني على المستوى المحلي في العامين الأخيرين وكان يطارده شبح الهبوط في الموسمين الماضيين حتى الجولات الأخيرة.

لم يشارك الاتحاد في البطولة القارية أعوام: 2000، 2003، 2007، 2013، 2015، 2017، 2018، 2020، 2021.

وحاليًا ينافس العميد بقوة على مقعد قاري في النسخة المقبلة، إذ يحتل المركز الثالث محليًا وهناك أربع جولات على نهاية الموسم المحلي في السعودية.

الزعيم عضو دائم تقريبًا في دوري الأبطال، لكنه غاب عن ثلاث نسخ في الألفية الجديدة..

لم يتأهل الزعيم للبطولة القارية أعوام 2002، 2005، 2008، لكنه حقق اللقب ثلاث مرات بمسماه القديم والحديث أعوام 1991 و2000 و2019.