من يعتقد أن بإنتاج بعض الأغنيات القاسية والخروج بعدّة تصريحات جارحة سينتهي ملف شاكيرا وبيكيه فهو مُخطئ تمامًا، لأن ما يتكشّف يومًا بعد يوم صادم بشكل لا يُصدّق.
الجديد هو مفاجأة صادمة، وخبر لا يُمكن أن يمر مرور الكرام ويجب التدقيق به مليًا جداً بسبب جميع الأطراف التي يشملها.
فلنتوقف عند الصدمة الأولى التي تمثّلت بخيانة جيرارد بيكيه لصديقته ووالدة طفليه شاكيرا مع فتاة تصغرها بعشرين عامًا تُدعى كلارا شيا، وهي شابة تعمل في شركة من شركات بيكيه.
العلاقة لم تكن عابرة بتاتاً وأدّت إلى انفصال الثنائي الأشهر في العالم، أما الصدمة الثانية تمثّلت بخبر خيانة شيا لبيكيه.




فعل الخيانة ليس هو الصادم بل هوية الرجل الذي انتقم لشاكيرا.
تحضروا جيداً للخبر الزلزال، لأن ما صدر في الصُحف وعلى رأسها "سبورت" الكتالونية يُفيد بأن كلارا شيا قامت بخيانة جيرارد بيكيه مع مُدربه السابق ومدرب مانشستر سيتي الحالي بيب جوارديولا.
المزيد من التفاصيل في الفيديو أعلاه