القصة تعود إلى بعض المقابلات الصحفية التي أجرتها طفلة صغيرة، عقب تفوق المنتخب المغربي على نظيره البرتغالي في كأس العالم.
الطفلة ظهرت وهي تحتفل بفوز منتخب بلدها بعدما سافرت آلاف الأميال من الولايات المتحدة الأمريكية لرؤية منتخبها الوطني للمرة الأولى.
وكأي طفلة صغيرة قررت الاحتفال بتلقائية شديدة وسخرت من كريستيانو رونالدو وطالبته بالتوجه إلى المطار مع فريقه بعد وداع المونديال، لتتعرض إلى حملة غريبة من الهجوم والتنمر.