قرر نادي مانشستر يونايتد الإنجليزي، توجيه ضربة مزدوجة إلى نظيره الإيطالي يوفنتوس، بضم النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو وابنه جونيور.
رونالدو قرر الرحيل عن يوفنتوس في الأيام الأخيرة من الانتقالات، ليعود مرة أخرى إلى يونايتد بعد سنوات من مغادرة النادي في 2009.
صاحب الـ36 سنة عاد إلى مانشستر من جديد وهو لاعب مختلف تمامًا، حيث كان في الحقبة الأولى لاعبًا شابًا يبحث عن تحديات مختلفة.
والآن الوضع اختلف تمامًا، فهو نقل حياته بأكملها إلى مانشستر باحثًا عن الاستقرار مع عائلته، بما في ذلك نجله كريستياو رونالدو جونيور.
الطفل صاحب الـ11 سنة فقط أظهر حبه لكرة القدم بشكل مبكر، وقدم مستويات مميزة في صفوف شباب يوفنتوس.




ووفقًا لصحيفة "as" الإسبانية فإن الأمر دفع يونايتد إلى الاستعانة بخدمات اللاعب بضمه إلى الفئات السنية الصغيرة بالنادي.
ومن المقرر أن يشارك ابن رونالدو غرفة تبديل الملابس مع ابن أسطورة أخرى لمانشستر يونايتد وهو النجم الإنجليزي واين روني.
اقرأ أيضًا .. معلق ومتهم بغسيل أموال .. أين زملاء الظهور الأخير لرونالدو مع مانشستر الآن؟
وهو ما يبشر في ثنائية جيدة في المستقبل، مثل التي كونها روني ورونالدو مع الشياطين الحمر، قبل رحيل البرتغالي في 2009 إلى ريال مدريد.
