يمر البرازيلي داني ألفيش نجم برشلونة السابق بأصعب فترات حياته على الإطلاق، بعد إدانته باغتصاب فتاة في ملهى ليلي ببرشلونة.
وقضى النجم البرازيلي فترة في السجن، قبل أن يحصل على إفراج مشروط (مقابل كفالة بملايين الدولارات) بانتظار الفصل النهائي في القضية.
وطوال هذه المحنة، كانت زوجة ألفيش عارضة الأزياء جوانا سانز هي الداعم الأبرز له، وظلت إلى جانبه، رغم أن حياته دُمّرت تمامًا.
وبعد خروجه من السجن، عرض الزوجان حياتهما على منصات التواصل الاجتماعي، كما شوهدا يتناولان الطعام في أحد مطاعم السوشي في برشلونة خلال شهر نوفمبر الماضي.
لكن برنامج " Fiesta" الشهير على قناة Telecinco الإسبانية كشف أن "علاقة ألفيش وجوانا لم تعد كما كانت، حيث يواجهان أكبر أزمة في تاريخهما".
وأوضح: "الأمور ليست وردية تمامًا بينهما، لقد تتبعنا خطوات ألفيش وجوانا ولدينا أدلة تُثبت أن الأمر قد تجاوز ذلك (نحو الأسوأ)، لدينا معلومات تُفيد بأن علاقتهما كانت جيدة في شهر أكتوبر، لكن يبدو أن الوضع اختلف اليوم".


